فترة الحضانة
لفيروس “H5N1” تتراوح عادة بين 3 إلى 7 أيام، وتقل هذه المدة في حالة الإصابة بسلالات قوية من الفيروس.
طرق انتقال العدوى
تُعَدُّ الطيور البرية والمائية بمثابة مخازن طبيعية ومراكز انتشار رئيسية لهذا المرض. وتعتبر مخازن العدوى الأساسية لفيروس أنفلونزا الطيور.
أسباب الإصابة
تُحصَّر أسباب انتقال العدوى وإصابة الإنسان بأنفلونزا الطيور في النقاط التالية:
- مخالطة الطيور المصابة.
- تناول مياه أو أطعمة ملوثة بإفرازات الطيور المصابة.
- استنشاق الهواء الملوث بإفرازات الطيور المصابة.
أعراض الإصابة
ابرز أعراض الإصابة بفيروس “H5N1″، ينعكس على الصحة العامة للحيوان، ويؤدي لارتفاع شديد في درجة الحرارة ،مع فقدان الطائر لشهيته تجاه الطعام مقارنة بالوضع الطبيعي المعتاد، كذلك الانعكاسات الاقتصادية السلبية الناجمة عن إصابة القطعان بفيروس “H5N1″، والتي تؤدي لانخفاض شديد في إنتاجية البيض، مع وجود تشوهات وضعف ورخاوة القشرة الخارجية.
و أبرز المظاهر والعلامات الدالة على الإصابة بأنفلونزا الطيور، وجود ورم ملحوظ في الرأس وتحت الجفون، والدلايات وحول المخالب، بالإضافة لاحتقان وزرقة شديدة في لون “عُرف ودلايات وسيقان” الطائر المصاب. كذلك وجود إفرازات أنفية مائية، تتحول تبعًا لشدة الإصابة إلى إفرازات مخاطية، يصاحبها وجود بعض الأعراض التنفسية الملحوظة:
- كحة صعوبة في التنفس.
- التهابات في الجيوب الأنفية.
- حشرجة.
- أعراض معوية.
- إسهال شديد.
- خمول وعدم قدرة على المشي.
- انتفاش وخشونة الريش.