الدواجن

في مجال تربية الدواجن، استخدام الأقفاص المصنوعة من السلك المجلفن يعتبر خيارًا اقتصاديًا رائجًا على الرغم من تكلفته العالية في المرحلة الأولية للبناء، يعود ذلك لقدرتها على توفير بيئة آمنة وخالية من الأمراض للدواجن، تتألف بطارية الدواجن من العديد من الأقفاص التي تُثبت ظهرًا إلى ظهر، مع فتحات في ممر الخدمة يجب أن يتجاوز عرضها […]

في صناعة تربية الدواجن، يعتبر فهم العوامل التي تؤثر على استهلاك العلف أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق أداء ممتاز ونتائج إنتاجية مرضية. يتأثر معدل استهلاك العلف بعدة عوامل تتراوح بين نوعية العلف المقدم وظروف البيئة المحيطة، ولذا ينبغي على المربين أن يكونوا على دراية تامة بهذه العوامل وتأثيراتها. من هنا، يهدف هذا المقال إلى استعراض اثني

درجة الحرارة المثالية للدواجن درجة حرارة المحيط المثلى للدواجن تلعب دورًا حاسمًا في صحتها ونموها السليم، خاصةً في بداية فترة تربيتها، حيث تعتبر الدواجن من الكائنات التي لا تستطيع تنظيم درجة حرارة أجسادها بشكل فعّال. لذا، فإن توفير بيئة حرارية مناسبة يسهم في تحقيق هذا الهدف. تتراوح درجة الحرارة المثلى للدواجن في بداية حياتها حوالي

“تُعتبر الدجاجة الحاضنة هي التي تتخذ قرارًا بالاحتضان للبيض عن طريق الجلوس عليه لفترات طويلة حتى يفقس. يُرتبط هذا السلوك بعدة عوامل، بما في ذلك الهرمونات، والظروف البيئية، والغرائز، وظروف الإضاءة، وغيرها. لذا، يجب الالتزام بمجموعة من الشروط لضمان حضانة الدجاجة لبيضها بشكل صحيح وتجنبها لأكل البيض. في هذا المقال، سنناقش هذه الشروط بالتفصيل وكيفية

على الرغم من تميز الدجاج البلدي، إلا أنه عرضة للإصابة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك الأمراض المعدية والخطيرة. تكمن خطورة هذه الأمراض في طبيعتها المفاجئة وسرعة انتشارها، بالإضافة إلى صعوبة السيطرة عليها في بعض الأحيان. يمكن تصنيف هذه الأمراض إلى أمراض فيروسية، بكتيرية، طفيلية، فطرية، وغيرها، حسب العوامل المسببة. يُشدد على أهمية اتباع إجراءات

الديك الرومي الديك الرومي، أو الـ “Gobblers”، هو الذكر البالغ من الدجاج الرومي، ويُعتبر طائرًا منزليًا يُربى غالبًا للاستفادة من لحمه، أو حتى للتمتع به كحيوان أليف. يتميز الديك الرومي بشخصيته اللطيفة والاجتماعية مع مربيه، ويُعتبر تربيته نسبيًا سهلة. يتم التحكم فيه بسهولة وقيادته بفعالية، ورغم تشابه عملية تربية الديك الرومي مع تربية الدجاج العادي،

تعد الحظيرة مكانًا حيويًا لتربية الدجاج، حيث يتعين توفير شروط ملائمة للحفاظ على سلامة الدجاج وزيادة إنتاجيته، تحقق الحظيرة من الحماية ضد المخاطر المحتملة، مثل الحيوانات المفترسة والظروف الجوية القاسية، وتقلل من التنمر بين الدجاج، إلى جانب ذلك، تسهم في توفير مساحة مناسبة لعملية البياض، مما يحسن إنتاج البيض ويرفع من مستوى الإنتاجية، الحظيرة تساعد

تربية السمان، بالرغم من الفوائد التي قد تأتي معها، إلا أنها قد تواجه بعض التحديات. من بين هذه التحديات، قد تكون احتياجات السمان الخاصة في التغذية والبيئة هي العوامل الرئيسية. يتطلب توفير نظام غذائي متوازن وملائم للسمان جهداً وتكلفة إضافية، ويجب توفير مساحة كافية للرعي والحركة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الروائح والضوضاء الناتجة